كناكر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كناكر

كناكر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كناكر

منتدى لكل أبناء كناكر ، حيث لاقيود على التعبير ولاممنوعات طالما أن الغاية هي الخير والمنفعة العامة، وطالما أن النوايا سليمة وسامية ولله قبل كل شيء

الأخوة زوار المنتدى من أبناء البلدة الكرام ...زودونا بالجديد من أخبار البلدة حتى يصبح المنتدى سجلا يوميا للبلدة
انتقل الى رحمة الله وعفوه الشاب يحيى يوسف رشيد المقيم في فرنسا ، نسأل الله له الرحمة والدرجة العالية في الجنة

    العزم بالدعاء ولا يقل إن شئت

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 100
    تاريخ التسجيل : 16/04/2009

    العزم بالدعاء ولا يقل إن شئت Empty العزم بالدعاء ولا يقل إن شئت

    مُساهمة  Admin الخميس يونيو 18, 2009 5:45 pm

    رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

    عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    "إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلْ اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي فَإِنَّ اللَّهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ".
    أخرجه ابن أبى شيبة (6/21 ، رقم 29162) ، وأحمد (3/101 ، رقم 11999) ، والبخاري (5/2334 ، رقم 5979) ، ومسلم (4/2063 ، رقم 2678) ، والنسائي فى الكبرى (6/151 ، رقم 10420) . وأخرجه أيضًا : البخاري فى الأدب المفرد (1/213 ، رقم 608) ، والديلمي (1/316 ، رقم 1245). قال الإمام النَّوَوِيّ في "شرح صحيح مسلم": وَفِي رِوَايَة : (وَلْيَعْزِمِ الرَّغْبَة فَإِنَّ اللهَ لَا يَتَعَاظَمهُ شَيْء أَعْطَاهُ) قَالَ الْعُلَمَاء: عَزْم الْمَسْأَلَة: الشِّدَّة فِي طَلَبهَا, وَالْجَزْم مِنْ غَيْر ضَعْف فِي الطَّلَب, وَلَا تَعْلِيق عَلَى مَشِيئَة وَنَحْوهَا, وَقِيلَ: هُوَ حُسْن الظَّنّ بِاَللَّهِ تَعَالَى فِي الْإِجَابَة. وَمَعْنَى الْحَدِيث: اِسْتِحْبَاب الْجَزْم فِي الطَّلَب, وَكَرَاهَة التَّعْلِيق عَلَى الْمَشِيئَة. انتهى كلامه رحمه الله، وقال الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب في "كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد": فيه خمس مسائل: الأولى: النهي عن الاستثناء في الدعاء. الثانية: بيان العلة في ذلك. الثالثة: قوله: (ليعزم المسألة). الرابعة: إعظام الرغبة. الخامسة: التعليل لهذا الأمر. ننصحكم بتحميل هذا الكتاب القيم من مكتبة الموقع ففيه ما ينبغي على كل مسلم أن يعلمه من أمور التوحيد والشرك، على هذا الرابط:

    http://www.balligho.com/books/open.php?cat=37&book=2397


    منقول من موقع مداد

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 1:56 am